العلاج بالمضادات الحيوية: لا يمكن وصف هذا العلاج بدون مشورة طبيب لأنه يتعلق فقط بحالات الإسهال الحاصلة بسبب الإصابة بالعدوى الهضمية، ولا يفيد في حالات الإسهال المتعلقة بالأسباب الأخرى كالحساسية، ويمكن أن يترافق مع علاجات أخرى للسيطرة على الاسهال بعد الصيام.
العلاج بالأدوية المضادة للإسهال: وهي أدوية تفيد في علاج الإسهال في رمضان فيما يتعلق بالحالات البسيطة العرضية ويلزم له استشارة طبيب أيضاً لأنه في حال الأخذ العشوائي لها قد تنعكس بظهور إمساك وألم بطني ومشاكل هضمية أخرى.
تناول الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم والملح: مثل الموز والبطاطا المسلوقة والشوربة، فهي من جهة تساعد في الحفاظ على الماء ضمن الجسم وتقلل طرحه مع الأمعاء فتعالج الإسهال، ومن جهة أخرى تعوض البوتاسيوم المفقود خلال نوبات الإسهال بعد الإفطار.
تناول الأطعمة الغنية بالألياف القابلة للذوبان: مثل الموز والبرتقال والتين وغيرها، فهي تسهم في تنظيم عملية الهضم وتقليل الإسهال بعد الأكل مباشرة، مع الحرص على الاعتدال في الكمية المتناولة من هذه الألياف لأن الإكثار منها يعود بنتائج عكسية ويزيد الإسهال بدلاً من أن يعالجه.